قصة قصيرة
بقلم :جمال زرد
شيماء بنت شقيقتى …… طفلة ذات ثلاثة أعوام وبضعة أشهر وأيام تهبط لى دائما من الدور الرابع فى منزلها بالقاهرة الكبرى عند سماع صوتى لتستقبلنى بوجهها البشوش المبتسم دائما ناظرة لى بفرح وسرور …….
أسعد برؤيتها لوجهها البشوش والأبتسامة ا لتى دائما على وجهها كلماذهبت لزيارتها هى وأمها بين الحين والأخر
شيماء الطفلة دائما تبكى عند أنصرافى فيحزن قلبى لفرا قهاولكن بسمتهادائما معى فى كل مكان أذهب اليةفتمنيت أن تعيش بجوارى ليفرح قلبى دائما …. فشيماء ياسادة مجردطفلة مبتسمة